تم اختراق قصر الإليزيه بنجاح
تمت بنجاح عملية اختراق الجمهورية الخامسة والنصف وخمس وعشرون بعد زرع لوبي صهـ . يوني يهـ ودي سيفارادي بقلب تلك الجمهورية سيئة الذكر وبتحكم تام من البنكــيـّين وعلى رأسهم الساباتي اللوسيفيري جاكوب رو. تشيلد، وقد كانت السيطرة تامة بعد نهاية أو إنهاء ولاية #جاك #شيراك المقبور تحت وطأة اتهامات ضده بالفساد لتردعه عن تقديم مرشح فرنسي الأصل لمنافسة الـيـ. هودي المجري نيكولا ساركوزي...
فرنسا تحاول تحفظ ماء وجهها
فرنسا.. التي حافظت على شيء من سيادتها منذ قرار دوغول التاريخي بالانسحاب من الحلف الأطلسي، حيث أخذت مسافة بينها وبين القطب الأنجلوساكسوني.. لكن فور تسلم الهنغاري ساركوزي مقاليد السلطة بالإليزي حتى كان أول مرسوم رئاسي له هو عودة فرنسا لبيت الطاعة الأمريكي (الأطلسي) لتصبح ذيلا كباقي الدول التي تقبع ذليلة في هذا الحلف الظالم كــتركيا الأردوغانية مثلا..
الشعب الفرنسي يعلم أنه تحت وطأة الاحتلال، لكنهم يعيشون تحت قيود لا مرئية في نظام بوليسي بمِكياج ديمقراطي، يحظر عليك الهمس ببنت شفة ولو بكلمة عمن يحكم فرنسا فعلا، خاصة في عهد التلميذ المطيع لجاكوب ألا وهو «ماقرون» إذ كان يعمل بنكيا لدى هذا الأخير وتزوج «بأمه» الشمطاء التي تربطها قرابة سرية بجاكوب روتـ شيلد والتي مهدت له الطريق نحو الإليزي..
الشعب الفرنسي يعلم أنه تحت وطأة الاحتلال، لكنهم يعيشون تحت قيود لا مرئية في نظام بوليسي بمِكياج ديمقراطي، يحظر عليك الهمس ببنت شفة ولو بكلمة عمن يحكم فرنسا فعلا، خاصة في عهد التلميذ المطيع لجاكوب ألا وهو «ماقرون» إذ كان يعمل بنكيا لدى هذا الأخير وتزوج «بأمه» الشمطاء التي تربطها قرابة سرية بجاكوب روتـ شيلد والتي مهدت له الطريق نحو الإليزي..
ماكرون يسلم فرنسا
كان خطاب ماقرون لأول مرة خارجا عن العادة متوسطا هرم اللوفر الماسوني عوض قصر الإليزي، وبتوقيت ماسوني بالساعة والدقيقة والثانية ليعلن خضوع فرنسا التام للمعبد اللوسيفيري العالمي..
جرذان ماقرون اليوم، يحاولون إعطاءنا دروسا في الحرية، وهم عبيد عند أسيادهم لا يجرؤون على انتقاد من يحكم فرنسا فعليا، فهم يصيحون عندنا بالبريد المركزي، ويستعينون بنفس اللوبي الصهيـ وني من معبد «الكريف_CRIF» والمنظمات الغير حكوميةONGs المخترقة والممولة من الرو. تاري وأخواتها ليقولوا لنا «البلاد بلادنا ونديرو راينا» ونحن نقول لهم:
جرذان ماقرون اليوم، يحاولون إعطاءنا دروسا في الحرية، وهم عبيد عند أسيادهم لا يجرؤون على انتقاد من يحكم فرنسا فعليا، فهم يصيحون عندنا بالبريد المركزي، ويستعينون بنفس اللوبي الصهيـ وني من معبد «الكريف_CRIF» والمنظمات الغير حكوميةONGs المخترقة والممولة من الرو. تاري وأخواتها ليقولوا لنا «البلاد بلادنا ونديرو راينا» ونحن نقول لهم:
لي قاريه الذيب حافظو السلوڨي
إنها حرب وجود أيها الناس وأنتم في غفلة تهيمون في شوارع التيه، وتظنون أنها لعبة في نزهة ربيع وصيف ثم خريف ممطر، لا والله، بل هي لعبة الأمم وأنتم بيادقها، أما أنا وغيري نعلم ما يحاك في الظلام، ولا نملك لكم إلا النصح في مقالات قصيرة تجمع الكـَلـِـم لعلمنا أنكم لا تقرأون المقالات الطوال.. لعلكم ترشدون..
منقول من صفحة الاخ كريم