الدستور سيكون عليه إستفتاء شعبي و عامة الشعب ستختار بكل ديمقراطية و شفافية ..
الدستور سيكون عليه إستفتاء شعبي و عامة الشعب ستختار بكل ديمقراطية و شفافية .. |
ما اعلمه منذ وعيت على هذه الدنيا هو ان الجزائر لها لغة واحدة وعلم واحد ودين واحد ونشيد وطني واحد .. واذا فشلت الاغلبية الشعبية في استفتاء تعديل الدستور فلا احد يلوم السلطة الصراحة لان الكرة في مرمى الملايين من المواطنين
لان الكثير تناسوا ماهو اهم مثلا : حماية ممارسة العبادات دون تمييز وهذه تدعو لعلامات استفهام كبرى غامضة . عن مقتضيات معانيها وضمنياتها وانعكاساتها. لتفادي اشتمالها على الممارسات والطقوس المخالفة للمعلوم من الاسلام بالضرورة (كونه دين الدولة). وخصوصا منها تلك التي تستفز عموم الشعب.
الكثير كذالك تناسوا الاهم مثلا : تخصيص بعض البلديات بنظام خاص . ينافي مبدأ العدل بين المواطنين . ويدخلنا بطريقة غير مباشرة إمكانية استقلال البلديات بنظام خاص قد يكون مقدمة للفيدرالية للتقسيم والفدرلة .
وجب تنوير الرأي العام بالتوضيح و التوعية اكثر بدلا من سكب الزيت على النار .. فلا يزال
لحد الساعة لم يحدث شيء رسمي و مثلما ذكرت في البداية كل شيء بيد الشعب .. لا تستعجلوا و على رسلكم و لا تتركوا للشرذمة الدخول وسطكم لنفث سمومها .
الكثير لم تعجبهم بعض البنود و منزعجين بما أن ترسيم تامازيغت تم من طرف القوى غير الدستورية ودون استفتاء الشعب السيد . لكم حرية الدعوة لإعادة النظر في هذه المادة و أن تعرض لوحدها في استفتاء مستقل على الشعب ليعطي رأيه فيها بكل حرية وشفافية.
كما هو معلوم الآن مسودة الدستور حسب رئاسة الجمهورية قابلة لتغيير و الشعب هو من سيغير فيها لأن الشعب هو من سيصادق على الدستور .. فلا تستعجلوا فتح جبهات للقيل والقال بدون فائدة من النقاشات البيزنطية بما ان الامر كله راجع لكم في الاستفتاء مستقبلا ..
اخيرا اقول وهذا رأي الشخصي الملتزم به وهو أن بيان أول نوفمبر 54 يرسم بشكل واضح معالم مؤسسات و كيان الجمهورية الجزائرية و معها هوية الشعب + ثوابت الأمة .. ولست انا من قال هذا فقط بل يوافقني فيه الملايين حتى لا اقول الكثير . بل حتى رئيس الجمهورية يشير الى ذالك .. ولهذا بيان اول نوفمبر هو الفاصل الوحيد للتعايش على أرضيته الصلبة .
الكثير كذالك تناسوا الاهم مثلا : تخصيص بعض البلديات بنظام خاص . ينافي مبدأ العدل بين المواطنين . ويدخلنا بطريقة غير مباشرة إمكانية استقلال البلديات بنظام خاص قد يكون مقدمة للفيدرالية للتقسيم والفدرلة .
وجب تنوير الرأي العام بالتوضيح و التوعية اكثر بدلا من سكب الزيت على النار .. فلا يزال
لحد الساعة لم يحدث شيء رسمي و مثلما ذكرت في البداية كل شيء بيد الشعب .. لا تستعجلوا و على رسلكم و لا تتركوا للشرذمة الدخول وسطكم لنفث سمومها .
الكثير لم تعجبهم بعض البنود و منزعجين بما أن ترسيم تامازيغت تم من طرف القوى غير الدستورية ودون استفتاء الشعب السيد . لكم حرية الدعوة لإعادة النظر في هذه المادة و أن تعرض لوحدها في استفتاء مستقل على الشعب ليعطي رأيه فيها بكل حرية وشفافية.
كما هو معلوم الآن مسودة الدستور حسب رئاسة الجمهورية قابلة لتغيير و الشعب هو من سيغير فيها لأن الشعب هو من سيصادق على الدستور .. فلا تستعجلوا فتح جبهات للقيل والقال بدون فائدة من النقاشات البيزنطية بما ان الامر كله راجع لكم في الاستفتاء مستقبلا ..
اخيرا اقول وهذا رأي الشخصي الملتزم به وهو أن بيان أول نوفمبر 54 يرسم بشكل واضح معالم مؤسسات و كيان الجمهورية الجزائرية و معها هوية الشعب + ثوابت الأمة .. ولست انا من قال هذا فقط بل يوافقني فيه الملايين حتى لا اقول الكثير . بل حتى رئيس الجمهورية يشير الى ذالك .. ولهذا بيان اول نوفمبر هو الفاصل الوحيد للتعايش على أرضيته الصلبة .
لا اعلم لما كل هذا اللغط و الضجة و الحل بين يديكم.
الرجاء غلق الباب على المندسين ممن هدفهم اثارة البلبلة مع كل حدث
الرئيس قال لكم أيها الشعب الكرة في مرماكم انتم ..
نعم أم لا
الرئيس قال لكم أيها الشعب الكرة في مرماكم انتم ..
نعم أم لا
بقلم زكي أيوب